• Beranda
  • Profile IMLA
    • Sejarah Berdirinya IMLA
    • Latar Belakang IMLA
    • Visi dan Misi IMLA
    • Fungsi dan Peran IMLA
    • Mars IMLA
    • Nilai Plus IMLA
  • Pengurus Pusat
    • PERIODE 1999-2003
    • PERIODE 2003-2007
    • PERIODE 2007-2011
    • PERIODE 2011-2015
    • PERIODE 2015-2019
    • PERIODE 2019-2023
  • Pengurus Wilayah
    • Pengurus IMLA Indonesia Cabang Kuantan Singingi
    • Pengurus IMLA Indonesia Cabang Rokan Hulu
    • Pengurus IMLA Indonesia Cabang Bengkalis
    • Pengurus IMLA Indonesia Cabang Pekanbaru
    • Pengurus IMLA Indonesia Cabang Kampar
  • INFO
    • Berita Terkini
    • Pengumuman
    • Info Nadwah
    • Muktamar
  • PINBA X
  • Tautan
    • Jurnal Elektronik
    • Prodi PBA
    • Prodi BSA
Have any question?
(00) 123 456 789
admin@imla.or.id
IMLA (Ittihad Mudarrisil Lughatil 'Arabiyyah) IndonesiaIMLA (Ittihad Mudarrisil Lughatil 'Arabiyyah) Indonesia
  • Beranda
  • Profile IMLA
    • Sejarah Berdirinya IMLA
    • Latar Belakang IMLA
    • Visi dan Misi IMLA
    • Fungsi dan Peran IMLA
    • Mars IMLA
    • Nilai Plus IMLA
  • Pengurus Pusat
    • PERIODE 1999-2003
    • PERIODE 2003-2007
    • PERIODE 2007-2011
    • PERIODE 2011-2015
    • PERIODE 2015-2019
    • PERIODE 2019-2023
  • Pengurus Wilayah
    • Pengurus IMLA Indonesia Cabang Kuantan Singingi
    • Pengurus IMLA Indonesia Cabang Rokan Hulu
    • Pengurus IMLA Indonesia Cabang Bengkalis
    • Pengurus IMLA Indonesia Cabang Pekanbaru
    • Pengurus IMLA Indonesia Cabang Kampar
  • INFO
    • Berita Terkini
    • Pengumuman
    • Info Nadwah
    • Muktamar
  • PINBA X
  • Tautan
    • Jurnal Elektronik
    • Prodi PBA
    • Prodi BSA

Berita Terkini

  • Home
  • Blog
  • Berita Terkini
  • Bahasa Arab di Indonesia Menurut Pengamat Luar

Bahasa Arab di Indonesia Menurut Pengamat Luar

  • Posted by Admin Imla Indonesia
  • Categories Berita Terkini
  • Date December 15, 2020
  • Comments 0 comment

اللغة العربية في إندونيسيا: رؤية من الخارج


أقامت كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالجامعة الإسلامية الحكومية سونن أمبيل بإندونيسيا بالتعاون مع اتحاد مدرسي اللغة العربية بإندونيسيا ندوة افتراضية عالمية بعنوان “اللغة العربية في إندونيسيا: رؤية من الخارج” في يوم الخميس، 10 ديسمبر 2020م بحضور مدير الجامعة الأستاذ الدكتور مصدر حلمي والرئيس العام لاتحاد مدرسي اللغة العربية بإندونيسيا الدكتور تولوس مصطفي والمحاضرين الدكتور محمد عبد الرحمن آل الشيخ من جامعة ملك سعود بالرياض والدكتور وائل على محمد السيد من جامعة عين شمس بالقاهرة.

انطلقت الندوة بكلمة الترحيب من مدير الجامعة التي أشار فيها إلى أهمية اللغة العربية في العالم الأكاديمي وضرورة وضع خطة إجرائية حاسمة لتمكين الأساتذة والطلاب من الاتصال باللغة العربية في شتى أشكال الاتصال وخاصة مهارة الكلام والكتابة. ويهدف تمكينهم في مجال الاتصال الشفهي إلى رفع مستوى أدائهم في العمليات التعليمية و في المناسبات العلمية مثل الندوات والمؤتمرات. أما تمكينهم في مجال الكتابة الأكاديمية فيهدف إلى دعم إنتاجاتهم العلمية الأكاديمية  مثل البحوث والتقارير والمقالات  العلمية في الدراسة الجامعية وتشجيعهم على المشاركة وتقديم الأوراق البحثية في المناسبات العلمية مثل الندوات والمؤتمرات. وختم المدير كلمته بأمل أن تنتهي الندوة بما ستبدأ به كل الجهود الحاسمة في رفع مستوى تعليم اللغة العربية وتعلمها ليس فقط في إندونيسيا وإنما أيضا في كل أنحاء العالم.

وألقى بعده رئيس اتحاد مدرسي اللغة العربية بإندونيسيا كلماته التي أشار فيها إلى وقائع انتشار واعد ومتزايد للغة العربية في إندونيسيا الذي ينعكس في  ظهور متزايد للمؤسسات التربوية المعنية بتعليم اللغة العربية على جميع المستويات واسثمار المناهج الحديثة في تعليمها وتأهيل معلميها والدعم السياسي اللغوي لها من قبل الحكومة.  وأكد دور الاتحاد في ذلك بحيث أنه قدم دعما كبيرا ومستمرا في رفع مستوى تعليم اللغة العربية في إندونيسيا من خلال تطوير مناهج تعليميها وتأهيل معليميها وإشارك الحكومة والمؤسسات الخارجية في سياسة نشرها وتعزيز مكانتها.

أما ما يتعلق ببعض المشكلات التي لا تزال يعاني منها تعليم اللغة العربية ونشرها في إندونيسيا خاصة في جانب الإدارة والموارد البشرية فوضع الرئيس خطة مستقبلية يدعو كل الأطراف إلى دعمها والسير عليها وهي الحفاظ على الثوابت ويعني به مراعاة كون اللغة العربية لغة الدين الإسلامي في المعاملة معها، والتنسيق على التجارب والخبرات وهو الاستفادة من تجارب العالم الناجحة واستثمارها في السياق الإندونيسي، والتغلب على المشكلات وهو تحديدها وتذليل ما وقف وراءها من أسباب، ووضع الخطة الاستراتيجية وهو تحديد الخطة الإجرائية الحاسمة لتحسين مستوى تعليم

اللغة العربية والانطلاق بها نحو الأفضل.

بعد كلمتي الترحيب قدم في الجزء الأول من الندوة الدكتور محمد بن عبد الرحمن آل الشيح طرحه الموسوم بـ “مشكلات تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها على السياق الإندونيسي: وجهة نظر المعلم.” قال فيه إن ثمة صعوبات يتعرض لها تعليم اللغة العربية في إندونيسيا منها الصعوبات المتعلقة بالبيئة التعليمية التي تتمثل في ضغط الدروس في الجامعة، وعدم وجود بيئة عربية للتطبيق، ومحدودية عدد ساعات تدريس العربية في التعليم العام والتعليم الجامعي، ومحدودية الموارد المالية، وعدم الاهتمام بالعربية من قبل الحكومات المحلية والحكومة الرئيسية وغياب القرار السياسي، وكثرة عدد الطلاب في الفصل الواحد، غياب الفرص الوظيفية لخريجي اللغة العربية، وغياب الاحتكاك بالناطقين بالعربية.

ومنها الصعوبات المتعلقة بالمنهج التعليمي التي تتمثل في غياب الوسائل التعليمية، وغياب الكتب المناسبة، وغياب المعاجم، وغياب الملحقات الصوتية لكتب تعليم اللغة، وغياب المعمل الحاسوبي، وضعف الكتب المستخدمة من حيث المحتوى والتصميم، والتركيز على القواعد وإغفال المهارات اللغوية، وغياب الكتب التعليمية المساعدة كالقصص وغيرها، غياب الترفيه في التعليم، والرتابة في المناهج، وكثافة المحتوى مع ضيق الوقت المخصص للعربية، التركيز على الحفظ والترديد وترك مهارات التفكير.

ومنها الصعوبات المتتعلقة بالمتعلمين التي تنعكس في ضعف الدافعية، الخجل من الحديث بالعربية، تأثر الطلاب باللغة الأم، والفقر أو ضعف في المهارات الشفوية (الاستماع والكلام)، وتعلم العربية في مراحل التعليم المتأخرة –التعليم الجامعي وليس في التعليم العام-، تفاوت مستوى الدارسين في الفصل الواحد، والاتجاهات السلبية نحو تعلم العربية، وتفضيل اللغات الأجنبية على العربية، النقل من اللغة الأم، وغياب الدوافع النفعية، والتحرج من الأخطاء.

ومنها الصعوبات المتعلقة بالمعلمين التي تنعكس في قلة المدرسين المتخصصين، وضعف المعرفة بطرائق تعليم اللغات وطرق التدريس، وقلة المصادر المتخصصة، وعدم ممارسة العربية، وقلة الدورات والفرص التدريبية للمعلم، وضعف الطلاقة اللغوية لدى المعلمين، والتركيز على القواعد، تدريس العربية بالمالاوية، التدريس بطريقة رتيبة مملة.

وفي الجزء الثاني من الندوة قدم الدكتور وائل على محمد السيد طرحه الموسوم بـ “اللغة العربية في إندونيسيا بين الواقع والمأمول” وقال فيه إن اللغة العربية تجد نفسها في إندونيسيا لأن هذا البلد الذي يعد أكبر كثافة سكانية للمسلمين في العالم  هو أكثر البلاد حبا للغة العربية وإقبالا لها. ولعل خير ما يأكد ذلك الاحتكاك اللغوي بين اللغة العربية واللغة الإندونيسية حيث أن اللغة الإندونيسية كانت تكتب بالحروف العربية وأن عددا غير قليل من الكلمات والعبارات الإندونيسية مقترضة من اللغة العربية.

إلى جانب ذلك فهناك مؤشرات أخرى تأكد حضور اللغة العربية في حياة الشعب الإندونيسي منها وجود الصحافة العربية (مجلة ألو إندونيسيا وموقع صحافي إندونيسيا اليوم نموذجا) والإذاعة العربية والبرامج التلفيزيونية التي تقدم دروس اللغة العربية. وأيضا المؤتمرات والندوات والاحتفالات والمسابقات المتعلقة باللغة العربية التي نسقتها المعاهد والمدارس والجامعات وشارك فيها متعلمو اللغة العربية ومعلموها وكل من يعتني بتعليمها وتعلمها ونشرها ودراستها.  وذلك إلى جانب الطلاب العائدين من الدراسة في الشرق الأوسط الذين لعبوا دورا كبيرا في نقل اللغة العربية من بيئتها الأصلية وبصورتها التي يعتاد عليها أبناؤها لغويا وثقافيا إلى البيئة الإندونيسية ليحاكيها متعلموها الإندونيسيون في التواصل بينهم.

ولكن رغم هذا الواقع الداعم لتعليم اللغة العربية وانتشارها في إندونيسيا إلا أن هناك بعض المشكلات التي لا تزال يتعرض لها الإندونيسيون في سعيهم إلى تعزيز مكانة اللغة العربية في بلدهم. من هذه المشكلات أن عملية تعليم اللغة العربية كثيرا ما يتم باللغة الإندونيسية واللغات المحلية وذلك يرجع إلى ضعف كفاءة المعلمين في الاتصال باللغة العربية وتدني مستواهم خاصة في التكلم والكتابة بها. ومنها أن الطلاب الذين يتخصصون في اللغة العربية يكتبون بحوثهم ودراساتهم عن اللغة العربية باللغة الإندونيسية. إلى جانب أنهم يميلون في إجراء دراستهم إلى الاستفادة من المراجع الإندونيسية أكثر من المراجع العربية مما يقلل احتكاكهم باللغة العربية الأمر الذي يؤدي بهم في نهاية المطاف إلى ضعف إجادتهم لها وجفافة تذوقهم بها.

في نهاية الندوة ناقش المشاركون ما طرحه المحاضران وتقدموا بأسئلة وتعليقات واستفسارات تدور حول المشكلات التي تعرضوا لها كمتعلمي اللغة العربية ومعلميها وباحثيها، منهم الذين كانوا يدرسون في الشرق الأوسط ويعلمون حاليا اللغة العربية، ومنهم العرب الذين يحضرون الماجسبير والدكتوراة حاليا في الجامعات الإندونيسية.

كانت هذه الندوة هي السادسة من سلسلة 12 ندوة بالموضوع ذاته (اللغة العربية في إندونيسيا: رؤية من الخارج) التي نسقتها الجامعات المختلفة في إندونيسيا بالتعاون مع اتحاد مدرسي اللغة العربية وذلك من ضمن البرامج الوطنية للاتحاد للاحتفاء لليوم العالمي للغة العربية هذا العام. والهدف الرئيسي من عقد الندوات بهذا الموضوع المشترك تحديد مشكلات تعليم اللغة العربية ودراستها في إندونيسيا من وجهة نظر الخبراء غير الإندونيسيين الذين كانت لديهم خبرات الاحتكاك بعالم اللغة العربية بإندونيسيا تعليميا ودراسيا وإداريا بشتى جوانبها ووضع خطة مستقبلية للتغلب عليها بإذن الله تعالى.

  • Share:
author avatar
Admin Imla Indonesia

Previous post

Ketua IMLA Indonesia Buka Seminar Internasional Bahasa Arab
December 15, 2020

Next post

الأمين العام للاتحاد الدولي للغة العربية لمعلمي اللغة العربية في إندونيسيا: لا تسمحوا بتعليم اللهجات الدارجة
December 22, 2020

You may also like

Selamat dan Sukses atas terpilihnya H Yaqut Cholil Qoumas sebagai Menteri Agama RI
23 December, 2020
IMG-20201222-WA0015
الأمين العام للاتحاد الدولي للغة العربية لمعلمي اللغة العربية في إندونيسيا: لا تسمحوا بتعليم اللهجات الدارجة
22 December, 2020
Ketua IMLA Indonesia Buka Seminar Internasional Bahasa Arab
9 December, 2020

Ketua IMLA Indonesia Buka Seminar Internasional Bahasa Arab Ketua IMLA (Persatuan Guru Bahasa Arab) indonesia Dr. H Tulus Musthofa, Lc, MA membuka secara resmi Seminar Internasional Bahasa Arab secara daring, Senin, 7 Desember 2020. Seminar ini di selenggarakan oleh IMLA …

Leave A Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Search

Categories

  • Berita Terkini
  • Info Nadwah
  • Pengumuman
  • Uncategorized

IMLA Indonesia by Div Sisinfo ILMLA 19-23.